الإسلام وضّح وبيّن كل شيء لم يترك في ذلك خلاف
.
.
.
.لذلك من اتى بأنظمة وفكر الغرب ويقول
بأن نساوي في الحقوق الإجتماعية وحقوق المرأة
وما الى غير ذلك من اساليب مبتدعة هي مجرد فلسلفة
متناقضة مع ذاتها وأصلها
أشرح قليلا :
-نلحظ سوية هل المرأة كالرجل؟؟ ........لا
(وليس الذكر كالأنثى)
-الرجل طبيعة عمله تتطلب المشقة وما الى غير ذلك
عكس المرأة ..والأمر بين في هذا ..
-أذا:
من طالب بحقوق المرأة في العمل وما الى غير ذلك
من التفاهات الفلسفية
فهو يريد استغلالها
كون أن المراة :
-في الحقيقة اذا كانت في عمل ما وليس عمل المرأة كعمل الرجل
والأفضل ان يكون عملها مع النساء في ميدان نسوي
-عدد ساعات المرأة العاملة من المفروض لا تكون مساوية مع عدد ساعات الرجل
وذلك : لأن المرأة كونها ربة بيت هي التي تشرف على زوجها
هذا من جهة
ومن جهة أخرى لنفرض ان المرأة حاملا
يلزمها 9 أشهر للوضع ..
اذا ..
-وكذلك الإشهارات التي تستغل المرأة كسلعة
-ونذكر كذلك سن عمل المرأة
فكلكم لاحظتم ان النساء العاملات
في المؤسسات و المؤسسات التربوية
هن نساء كبيرات في السن
اذا لم هذا الظلم؟؟
فمن اين لهم بحقوق المرأة
هته في رأي اسميها
العبودية الجديدة
فبئس حرية سموها