كتبت موضوعي (( تلقيت خبرا للتو )) بداعي الضمير و أملا في افراح اخوتي الأساتذة المتعاقدينكما قالت الأخت بشرى لأني أنا أيضا أستاذ متعاقد و زرع الأمل من جديد
لكن أرى أن هناك بعض الحمقى الذين لهم في كل مقام مقال حتى و إن كان الأمر لا يعنيهم و الفئة التي أقصدها تعلم أنني أتكلم عليها لذا اتقوا الله في دينكم و حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا
و أنا كتبت موضعي هذا و أتحمل مسؤوليته لأني لا أكتب زيفا بل خبرا واثقا منه بإذن المولى عز و جل
فلا تدعوا أنفسكم محلا للنقد