تلك الطامة الكبرى حيث اصبح الطالب همه الشهادة و فقط ومع الاسف حين يدخل الحياة العملية يجد نفسه فاشلا لان الكثير كان يبحث عن العلم من اجل الشهادة و ليس العلم من اجل التكوين و التعلم و الشهادة ولكن هدا المرض انتشر بكثرة و اصبح علاجه يقتضي اعادة النظر في المنظومة التربوية ليس في الجامعة فحسب بل في كل اطوار التعليم فاستئصال هده الامراض لايكون الا باقرار القائمين علىهدا الملف الحساس بالفشل و الكف عن المزيد من التجارب و البرامج الفاشلة لان فاقد الشيء لا يعطيه