كتبت هادا العنوان لما رأيته اليوم في لانام ولاية سعيدة بأن شبابنا مستواه يقارب الصفر وربما أقل يلهث وراء عقود العبودية لم استغرب من هادا الأمر لإنه شيئ متوقع وعادي ولكن لما أرى الشباب يغضب ويفرغ طاقاته في أشياء تافهه مثلا يقوم بالشجار فيما بينهم من يدخل أولا للوكالة عرفت أن الجزائر راحت ولا أمل في شبابها ماعدا بعض الشباب الطموح والواعي ... سامحوني على هاده القسوة بصح هادا هو واقعنا المر والمؤسف وأكتبه لأنني بصراحة قلبي تقطع لما شفت مثل هته التصرفات من شباب هدفه بناء مستقبل وليس بريكولاج