قرأه mhr و أعاد قراءه ولو قرأتموه لحسبتموه كما حسبته و هو .......... انه سبق للأحداث جرى في القرن الثامن عشر و التاسع عشر و القرن العشرين و كان نتاجه في الواحد و العشرين يعني زرعوا و الان يحصدون في غفلة و جهل من على الأرض الآن كلهم إلاّ من رحم ربي لحين أنهم يعترفون بمن يدعون أنهم الجلاّد و نحن العبيد لدون الله يترجون و لا حول ولا قوة إلا بالله أقرؤوه فستستفيدون بالشيء الكثير و ستعرفون أن هذا الذي يحدث كله مذكر في كتاب هو ليس سماوي بل ارض يا أولي العقول فسترون كيف أصبح العبيد يساقون كالأغنام و الماعز من طرف اليهود و هم لهم يعترفون في المحافل الدولية و يصفقون و هؤلاء عنهم يضحكون و يستهزئون و يدّعون . لحين قراءة الكتاب أو جزء منه وجب للإخوة الأعضاء الإقرار بدهائهم و متابعة ما يصنعون بإتقان و احترافية منذ سنة 1896 الى غاية هذه الساعة التي كتبت فيها الموضوع و التلموذيون يعيشون الكتاب خطوة بخطوة و حفظوه كما نحن نحفظ القرآن لكن ..... هم عملوا به و نحن لم نعمل بالقرآن إلاّ من رحم ربي و هدى و هم شعوب و ليسوا دولاً و لا حكومات سلاااااااااااااااااااام