السّلامُ عليكم؛ شكراً لك أختي كوثر؛ أظنُّ و للهُ أعلمُ؛ أنّ مردّ ذالك أنّ " السّفر قطعةٌ من العذاب "؛ و الهيئة اللّتي ذكر بها؛ دالةٌ على ما نزل به؛ من شدّة الإفتقار؛ فاستغاث بربِّ العِباد. السّلامُ عليكم.