منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - علاقة اللوبي الصهيوني بثوار ليبيا
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-04-06, 17:08   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
tarek22
مشرف منتديات الأخبار... التوظيف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حازم312 مشاهدة المشاركة
و هل لك شك في ان الشعب الليبي رافض للقذافي كرئيس له ....هو و ابناؤه و عائلته ؟.
ثم ان القانون الدولي و فقهاؤه يتكلمون عن تقرير مصير الشعوب و اختيار من يحكمها سلميا و احترام اختيارها و ليس الوقوف ضدها ...بقوة الحديد و النار و سحق الابرياء و المعارضين .....و الا لما تكلمنا عن قانون دولي اصلا و عن فقهاء قانون ....بل عن قانون الغاب و الوقوف مع الاقوى و لا يهم من يسحق من

و الكل يعلم من المهدد بالسحق في ليبيا و من اتى بالاجانب و التدخل الاجنبي اولا ....و استقوى بالمرتزقة لقتل شعبه

الا ان كنت ترى ان استقواء القذافي بالمرتزقة الاجانب للبقاء في الحكم حلال.... و استقواء معارضيه بالغرب من اجل البقاء احياء حرام

و من قال لك انه لا يجب علينا مناصرة طرف ضد اخر ...كل مظلوم فوق الارض الا ووجب مناصرته ..كل الاعراف الدولية الا و تؤمن بذلك
و لا يخفى على احد في هاته المعمورة سواءا مسلمها او كافرها من المظلوم و من الظالم من السارق و من المسروق في ليبيا ..

و لنا في الاية الكريمة : وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ

ما يغنينا عن كل فقه قانوني او دولي ....
-----------------------------------
إذن نحن متفقون على أن تطبيق القانون الدولي ليس بالحديد والنار أي ليس بتسليح طرف يخدم مصالحنا ضد طرف آخر وأن تسليح المعارضة الليبية ليس من القانون في شيئ إنما هو داخل ضمن مؤامرة صهيونية لا تريد خدمة أي ليبي لا الذين مع القذافي و لا الذين هم ضده ... أما قولك أنني أرى جلب القذافي لمرتزقة حلالا فهو أمر غير صحيح فأنا لم أقل هذا ولا أعتقد فيه ... بل لست متأكادا إن كان القذافي جلب فعلا مرتزقة أم هي دعاية فقط ... و إن فعل ذلك فهو أمر غير مقبول و يجب أن يضاف لجرائمه العديدة ... لكن في نفس الوقت أرى أن خطر جلب مرتزقة أفارقة فقراء يقاتلون من أجل المال لا يقارن أبدا بخطر الإستنجاد بالصهاينة ... لأن المرتزقة الأفارقة بعد الحرب سيختفون و لكن الصهاينة إذا وجدوا لهم موطئ قدم في بلد فلن يخرجو منه للأبد ... و تأثير المرتزقة الأفارقة في ليبيا إن وجدوا لن يتعدى عدد الطلقات النارية التي سيطلقونها أما الصهاينة سيغيروا تاريخ ليبيا للأبد و لن تعود ليبيا لما كانت عليه .. بل سترى دولة عميلة للصهيونية منبطحة ... همها المحافظة على أمن و إستقرار إسرائيل و دس الدسائس لكل من يتكلم عن مقاومتها كما هو الشأن لمن سبق لهم وأن وضعتهم الصهيونية على عروشهم في المنطقة









رد مع اقتباس