أحفظ هذه القصيدة عن ظهر قلب
و لكن الأصمعي لم يعاصر الخليفة أبو جعفر المنصور
و لم يلتقي به أبدا هذا من جهة ،
و من جهة اخرى الأصمعي أكبر من أن يكتب قصيدة ركيكة
كهذه ليس فيها من الشعر شيء.
ثم أن الخليفة أبو جعفر المنصور كان إنسان ورع
يخاف الله و لم يكن مجلسه للّهو و الطّرب و المجون