[مختلف]

.. [ ... Onive :::


أنْ تصــِل مُتأخِرً خيرٌ من أنْ لاَ تــصِل

هلْ تشٍَربُ شيئًا؟ .. وكأنَّك لنْ تفعَل ... فلاَ يوجَدُ غيرُ الماءِ ..


مرحبًا بك

وبكلِ [ حالاَتِك ] و [ لحظاتِك ] العابِثة .... و[ياءِك] ذاتُ العُنقِ المعْقُوف


وقبْل أنْ تبدأ الرَّقْصَ [هُـنا ] ... أنبِهُك إلاَ أنَّ الآنِسةَ حرْفَ [ التَّاءِ ] مجْبُورةٌ
فلاَ تُحاوِلْ



ولكَ منْ بقية الحرُوف [ كذا وعِشرونَ ] ...

فهلْ ترْقُصْ ؟



بعِيدًا عنِ الغُموضْ ... سأبتعِدُ عن الظلِ قليلاً .. إنتظِرني ..


هل ترانِي الآن ؟.... طيْبَ

لكَ كلِماتِي :


حقيقةً ما سردْتَهُ من [ تعدُدِ الذواتِ ] وضرورته ..... جميلٌ
كُنْ إبن أمِكْ ......... هكذا كانُوا يقُولون


ولاَ يعنِي التشابُه بحالٍ [ التوافُقْ ]

فـ[التشابُهُ] غيْرُ [ الإتصِهارْ ]

والمحاكاةُ [ أزمةُ ] خــلافٍ حادَّة .... فلاَ يُدرَى من المُحقُ

معَ أنَّني أرى أن [ المُحاكاةَ ] مع [ التميُزِ ] عن المحاكَى شيءٌ جميلٌ غيرُ خادِشْ

وعنْد ذكرِي [ التميز عن المُحاكَى ] .... قصدْتُ فِي [ المعْنى ] .... لا [ الشكْل ]



وأحْيانًا نستمْتِعُ بـ [ المُحاكِي ] أكثَر مِن [ المُحاكَى ]
>> طبعًا فِي حالةِ أن الثانِي فشِل في إختيار قُدوتِهْ




إلى ذلِكُم الحِينْ

لا تنْسى ......... رقم مقعدِكْ