جزاك الله خيرا وبارك فيك أستاذنا الكريم على روعة الموضوع وتميّز الطّرح
حتّى لا يقال عن الشّباب الجزائري أنّه لا خير فيهم
أعرف جماعة من الاصدقاء الأعزّاء الكرماء
يقومون وبشكل أسبوعي كلّ يوم جمعة بتنظيم زيارة للمستشفى الجامعي مصطفى باشا وبخاصّة إلى قسم الأطفال
حيث يقتنون ما قدروا عليه من مستلزمات كالحفّاظات والمياه المعدنيّة واللعب والحلوى ثمّ يتوجّهون إلى الأطفال المرضى فيساهمون ولو بالقليل على إدخال الفرحة في قلوبهم الصّغيرة الضّعيفة .
مبادرة في الحقيقة يشكرون عليها كلّ الشّكر ولهم كلّ التقدير
والحمد لله شبابنا بخير رغم كثرة المشاكل التّي تواجهه من فتن الشّهوات والشّبهات وغياب النّاصح الأمين
فهو كريم وسخيّ ومعطاء و وفيّ وصبور وشكور
اللهم احفظ شبابنا وشابّتنا وارزقهم الأمن والإيمان آميــــن يا ربّ