إنهم يعملون الدعاية حتى للمعتقد
تخيلي الان ينشرون ما تمّ نشره في عهد جمال عبد الناصر و القذافي الجديد و بومدين و صدام و فصيل و عبد الله الاول و ما دونهم حين كانت تعشش فيهم الاشتراكية الماركسية
و اليوم نشهد نحن حين لم نكن في تلك السنين عن ما يسمونه بالعلمانية المعتدلة عبر كامل محطات العالم العربي و على وجه الخصوص قطر
إذا فالاعلام و الاشهار مرتبطان ببعض
و لا ندري لماذا لا يكون الاعلان لصالح الامة الاسلامية بهذا الكمّ العظيم الذي تشهده العلمانية من تقدم و الصوفية في الجزائر و الشيعة في شبه الجزيرة العربية
بهدم إدغام و قتل أهل السنة و الجماعة
شيء غريب فعلا
و عجيب
يتبع ....