حيرة بين «تطبيق النظام» وكسب رضا العاملين
كثير من الإدارات وأماكن العمل تهدمت بداخلها الجسور العاطفية بين المدير والموظفين؛ مما أثر سلباً وبشكل كبير على أداء الفرد وراحته النفسية؛ فانصرف كل طرف عن واجباته ومهامه لمراقبة الطرف الآخر وتصيد زلاته وهفواته، ولا يلبث رماد الكراهية المتراكم بمرور الوقت أن ينكشف عن جمر مشتعل من الصدامات والمناحرات يؤججه نفاذ الصبر وفقد الأمل في تغير الحال أو المدير.
كيف تكون العلاقة مبنية على الإحترام المتبادل؟