منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - لَـــحَــظاتٌ [ عَــابِرةٌ ] ....../...
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-04-04, 13:21   رقم المشاركة : 105
معلومات العضو
مختلف
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مختلف
 

 

 
الأوسمة
الموضوع المميز لسنة 2013 مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي




[ ردُودٌ ســــرِيعة ]


...

..


[ .. لاَ أحـــدْ ..

بالعــكْس
أرى إنعــطافاتِك تزِيدُ المستقِيماتِ جمــالاً


لا أحــدْ ... قراءَتُك جيدةٌ ... كم قرأتُ في عجلَتِكَ منْ تِلقائِيَّة
لقدْ كُنتَ مستـــعجلاً حقًا .... لقدْ قرأتُك

وفِي الاخــبارِ ... ما لاَ يسُرُك ... فلاَ تُشاهِدها إلا مسجلَّــةً
ولا تسْمعْها إلاّ [ صامتةً ] ....

لولاَ المذيعة غاب الناس كلهمُ // فالودُ يُسفِرُ والمُذيعُ دجَّــالُ


أتمنَّى أنْ تكُون ساعَتُك مرتبةً .. وعلى توقيتِ الربيعْ ... لكيْ لا تتأخَّر



.. [ ... وانْ دايْ ...

ليْتَ لسَانَكِ كانَ أطْولْ... مُنذُ زمــنْ

لمَا تتوقفينْ
!!
واصِـــلِي ... فأنا أرَى جــيِّدًا
وللبقيَّة ... رجاءُ إرتداء النظَّاراتْ

اللهُم هلْ بلغتْ .. اللهُم فاشْهــدْ



... [ .. رذاذُ المَــــطرْ ..


أكتُبِي مــتَى ما [ تذكَّرْتِ ] ...
يقُول المثلُ الفرنسِيُ ... أو هكذَا كُنتُ أذكُر :
( .. في الاذواق والألوانْ ... لاَ نقاشْ )

فالأذواقُ تختلِفْ
لذلِكَ ........ لكُلِ قلمٍ .... متذوِقُونْ ... وهاكِ سمْعِــي



وكأننِي سمعتُ شيْئًا

نعمْ لقدْ كان حذاءَ الوالِدة

أشبِهُهُ بـ [ حذاءِ سندرِيلاَ ] .... في أنهُ كان أسطــورَة

ثُمَّ ... وكأنَّكِ كُنتِ مفرطةَ البراءَة ......
كمْ هوَ جميلٌ أن تبْقى لديْنا أحاسيسُ ترَى أن [ كذبةَ حذاءٍ صغيرة ] ... هيَ جرِيمةٌ

دُمتِ كذلِك صادِقةً سـارة
ثُم ... هلْ زالتِ الغيرة







.. [ .. الشــيْخ ..

منْ كانَ عبْدَ الســلامْ ؟

ولا تُخفِي [ عنَّا ] يا هــــذَا سِرَّ مدرِسَتَكْ

أنتظِرُكَ .... وأنتظِرُ مالذِي جعلَكُم تُحرجُونها ..... يا أشرار >> في ذاك الوقت طبعًا





.. [ أبُو العــلاَءْ ..

شووووكْرًا بقدْرِ الواءَاتِ المُرهقَــةِ للُغة

أطريتَنَا بِما يفُوقُ قامتنَا

ومرحبًا بكَ [ قارِءًا هُنا ] ... ولا بأسَ برؤيةِ حُروفِكْ
فهل نقدِرْ ؟؟

تحياتِي سيدِي




... [ رُوحُ القـــلمْ ..

وكأنَّــنَا لا نراكْ ؟؟

فهلْ أنَا صـاحٍ ... ولاّ شارِبْ شايْ بلبَنْ ؟؟

مرْحبًا بكِ أخت روح مُـــجدَّدًا

هلْ لنَا .....بـ [ لحْظةٍ ] ؟




.. [ مــلاَكُ الطُّــهر ..


هلْ تروَّضُ الأشــباحْ ؟؟

رُبماَ !!

أتريْن ..... هُنالِك أملٌ مـا
وإن وأدوا حرفًـــا
فلِي منهَا سلَّةٌ .... معَ أننِي لاَ أشُكْ
فأشباحُ زماننا ..
طيبِين ... وأبناءْ حــلالْ

مقَدِمةٌ توحِي بمَا يأتِي

فمرحبًا بعودتِك ملاكْ





هلْ بقِيَ أحـــدْ .... ؟؟



[لا أحدَ] بقيَ .... [ غيْرُكَ ]










رد مع اقتباس