هذه العصابة الاجرامية المسماة القاعدة لم يبقى لها الا البيانات وبعض الاشخاص ضيقي العقول المنخدعين بافكارها التكفيرية كلما وقع حادث الا وبعثوا بيانا يتبنونه ربما يخرجون ببيان يتبنون فيه كارثة اليابان أو أنهم هم المساندون لحسن وترة في ساحل العاج