لا يوجد استطلاع و لا جريدة تكلمت لان لكل خبر مصدر و لكن هؤلاء
اتباع الطاغوة ابن سلون الذي علمهم كذب يكذب الكذبة ثم يصدقوها فقط
لارضاء طواغيت و يبقو عبيد عندهم و عند ابنائهم الذين يتنعمون بالاموال و المرتزقة
تحارب و الجان الثورية تحرس و الغوغاء تدافع عليهم انها مهزلة واحد يريد الحرية
و الثاني يريد الاستعباد واحد يقصف فيه القذافي و لا يستسلم و الاخر في بيت و لا يعنيه
المجرم القذافي و هو يدافع عليه و ينقل في اخبار كاذبة