اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **
كم كانت الطاولة أنيقة وهي تحضُنك
وكم جعلتنا نستمتعُ بالألوان هُناك .
صورة أمّك(ربي يحفظها، وفتيحة المجتهدة
والسقوط المبّكر لمعلّمنا في الملعب ..
أتعلم ، أدهشني الملعب
- كم كان واسعا ومُصفّر
مُختلف ، والتسعينات والمئزر الأبيض وبقع الحبر = لسنا من نفسِ الجيل .
-كم أتأسّف أنّي لم أقرأ من أسفل !!
|
لسْنا منْ نفسِ الجِــيلْ
لكنّنا من ذاتِ البُعْد ..... وهو الأهمْ
ثُم الصفــحاتُ لمْ تضِقْ
بلْ أنتظِرُ بشوْقٍ أن أرى [ لوْن ] مئزرِك ... وهلْ كانَ ...
وهل أمُكَ تستعمِلُ [ الأومو ] حينها
وهلْ كانَ والِدُك تاجِرًا
ومعلِمُك .. يُحبُ الكرةَ ... وشابًا .. مثلَ صاحِبِنا ..
وهلْ كان [ سكرُكُمْ ] ..... كمثلِ سكرنا .... أبيضًا ... مثلنا حينها
وكثيرُ فضُولٍ
أكثرُ ما يعجبني في معلمنا ....
أنه أجل زواجهُ ...... فقط عند مقدمه لنا
فأستراح منا اسبوعا .... وفرحنا أسبوعًا
>> هكذا كنا نعتقد