اعجب كيف تساندون الثوار في ليبا رغم الفيديوهات التي توضح لنا كيف يمارس الجردان المقملون التعذيب على احرار ليبيا . تعذيب يصل الى سلخ الانسان حيا. ويحيطهم جموع كبيرة جدا من الجماهير المتعطشة لمشاهدة التعذيب والتلذذ به قبل الذهاب من اجل الصلاة في المسجد والدعاء لله. كل من الحاضرين رافع لهاتفه النقال من اجل التصوير . هواتف فاخرة توحي بالرفاهية التي يعيش فيها الليبيون تحت حكم الخليفة معمرالقذافي امير المومنين .