عبد الفتاح رفيق القذافي و شارك معه في الاطاحة بالملك و منذ ذلك اليوم و هو معه و كان وزير للداخلية
و فجأة صحا ضميره و ثار مع الثوار بعد 42 سنة هذه خيانة للوطن و ليست ثورة و نفس الشىء لشلقم و عبد الجليل
الخ من العملاء هذه اوامر جاءهم من الخارج و اعطوهم ضمانات في المناصب بعد القذافي
و كان الشعب هو الضحية لهذه الخيانة العظمى للاوطان بعذما اصبحت الخيانة وجهة نظر
تحيا الشعب الليبي المجاهد الذي يدافع عن أمانة الشهداء و ابناء عمر المختار
المجد و الخلود للشهداء الابرار