مررتُ من هنآآآ وبدآآخلي أمآآنٍ تجرُف آلامــــي
وجدتُ نفسي بين حروف غزلهآآ ضوءٌ للقمــرْ
فكآن مقاسهآآآ كمقآآآآآس أحلامـــي
دون أن تُعرف هُويّتي ولا سوآآآبقٌ جنتهآآآ برآآءتي وقدْ حرّمهآآآ هذآ العصـــرْ
ولا عن تجاعيد خلفتهآآآ الأيام بقلبي وقَيّدتْ جنونآآآ بأوهأمــي
فأدركتُ حينهآآآ أنّي ضيفة وليس معي وردٌ ولآآآ حبآآآتْ من السكّـــرْ
ولكنْ جلتُ السطور ،وجاآآل حرفك أختاه برقة ثنآآيا صمتي وكتمآآآنـــي
ليس بجعبتي غير حروفٍ للشكرْ ،،، لن تخجلَ لأنكِ ملآآآآك للطّهــــر ْ
وعلى جناحيْ السرعة أردّ لكِ سلـــآآآآآمـــي