هذا راهو عايش في هالة بعيد عن الناس بصحتوا. حتى نهار دارو الحصة ما جابلوش صحفيين تاع الصح ليعرفوا واش يهدروا جابوا كعبات مرخوفين في حالة يهدروا و يضحكوا