ذلك الرجل
احببتهُ في الله
لان كان رجلا
عندما قرأت مذكراته (الجزء الاول)
ايقنت انني امام رجل صادق
سبحان الله
لم يرزقه الله الشهادة في الحرب مع اليهود
و لكنه فارق الحياة ايام الثورة
لربما يعتقد البعض صُدفة
صدقوني
الشاذلي هو المصري الوحيد الذي تمنيت رؤيته و لُقياه
و بكيت يوم وفاته
رحمه الله مع المجاهدين و الشهداء و الصديقين