جئت الى حياتي كنسمة... وستذهب منها كريح
أزعجك حبي وانني لأعتذر... آن لك الان أن تستريح
دخولك حياتي كان حرا... وخروجك منها سيكون بلا تصريح
سأنزع شوكي بيدي كما تعودت ... وان كنت سأترك قلبي مدمى جريح
فقد أذاقتني الدنيا مايكفي لاتعود... وصارت لقتلي تستبيح
هي ذكرى لفؤاد ذبيح ... وشعور يصيح
تتكرر كل مرة...