شكرا أختي صفوة على الكتاب،
ما أجمل ما كتبه المؤلف نقلاً عن حافظ ابراهيم:
اقتباس:
وَسِعْتُ كتاب اللهِ لفظاً وغايةً *** وما ضِقْتُ عن آيٍ بهِ وعِظاتِ فكيف أضيقُ اليومَ عن وصفِ آلةٍ *** وتنسيق أسماءٍ لمخترعاتِ أنا البحرُ في أحشائه الدرُّ كامنٌ *** فهل سألوا الغوّاصَ عن صدفاتي
|
ماكانت اللغة العربية أبداً لتعجز عن احتواء العلوم الحديثة، وماكانت لتؤخر طالب العلم الدنيوي عن ما يسعى للوصول إليه..إنها حجة الضعفاء،