مهما كان إحساسنا لامهاتنا، نظل عاجزين عن ايفاءها حقها من يجرؤ ليقول وفيتها حقها، وعليه لا بد أن نعترف اننا مقصرين في حقوقها، أننا لم ندرك حقا فضلها، لم نقدر جهدها، لم نعرف مكانتها، كم اوصى بها الله عزوجل ونبيه صلى الله عليه وسلم.