يلاحظ ان الكثير من المؤسسات فتحت المجال اكثر من اللازم حتى انه يخيل لك اثناء تقديم وجبة الغداء انك في مطعم عمومي وليس مؤسسة تربوية انشئت خصيصا لخدمة التلميذ تدريسا وتربية ونشاطات ثقافية واطعاما وان الذين يتناولون وجبة الغداء بطريقة غير نظامية اكثر من المنتظمين هذا الى جانب الضيوف من هنا وهناك واللجان المختلفة والمفتشين --زردة موح كل وروح--