حينما نعود إلى ديننا وإلى سنة رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ونتخلى عن الأنانية التي تطبع تصرفاتنا رجالا ونساءا، وحينما تدرك المرأة أن المكان الأفضل والأنسب لها هو المكوث في بيتها وليس منافسة الرجال في شتى الميادين، وتدرك أن القوامة للرجل وأنه المكلف بالإنفاق وكسب الرزق، وحينما تتحرر عقول نسائنا من اللهث وراء الماديات، حين ذاك قد تصلح الأمة ويعود كل شيء إلى مساره الطبيعي.