اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mhr
الاقتباس الذي أخذته و قمت بالرد عليه يوضح انها قالت
قل لكم دينكم ولي دين...
ديننا هو مع أهل السنة والجماعه ومن
يخرج عنها ليس منا
*******************
و هذه حقيقة مرة على كل مكابر لا يعترف بما اعترف به العقلاء من العلماء و التابعين على ملة أهل الذكر و الأنبياء و المرسلين
و ذاك هو ديننا الذي عاهدنا نبينا عليه و لم تقل سلفي أو صوفي أو شيعي
الفاهم لفحوى الكلام لا يفهم معنى ان العلماء منقسمين الى قمسين
و هم انفسهم يشهدون على انفسهم انهم اهل السنة و الجماعة
فلا يوجد فريقين او ثلاث او أربعة و الله المستعان
اربعة مذاهب كلها تصب في وادي واحد
و هو السنة و الجماعة
بارك الله فيك
|
( اخاف انك تشك في اني كافر )
اصبر اخي
حبة حبة نوصلو
غير بالعقل
===================================
انا لم اكن اناقش و لكن الآن بدات النقاش و ساُنهيه بسرعة
قالت
قل لكم دينكم و لي ديني
هذه الاخت المحترمة اقتبست كلامها من القرآن الكريم
من سورة الكافرون
و حتى اكون مثل السلفيين ساقوم بعميلة copier- coller
سبب نزولها:
وسبب نزول السورة كما يقول ابن جرير وابن مردويه ورواه الطبراني عن ابن عباس: "أن قريشا وعدوا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يعطوه مالا فيكون أغنى رجل بمكة، ويزّوجوه ما أراد من النساء، ويطئوا عقبه، فقالوا له: هذا لك عندنا يا محمد، وكفّ عن شتم آلهتنا، فلا تذكرها بسوء، فإن لم تفعل، فإنا نعرض عليك خصلة واحدة، فهي لك ولنا فيها صلاح. قال: "ما هي؟" قالوا: تعبد آلهتنا سنة: اللات والعزى، ونعبد إلهك سنة، قال: "حتى أنْظُرَ ما يأْتي مِنْ عِنْدِ رَبّي"، فجاء الوحي من اللوح المحفوظ
قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ) السورة، وأنزل الله
قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجَاهِلُونَ)... إلى قوله
فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ).
وذكر ابن جرير وابن مردويه عن سعيد بن مينا قال: "لقي الوليد بن المغيرة والعاص بن وائل والأسود بن المطلب وأمية بن خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: يا محمد هلم فلتعبد ما نعبد، ولنعبد ما تعبد، ونشترك نحن وأنت في أمرنا كله، فإن كان هذا الذي نحن عليه أصح من الذي أنت عليه كنت تقد أخذت منه حظا، وإن كان هذا الذي أنت عليه أصح من الذي نحن عليه كنا قد أخذنا منه حظا. فأنزل الله "قل يا أيها الكافرون".
وقوله تعالى "قل يا أيها الكافرون": خطاب لكفار قريش ويعم كل الكافرين في كل مكان وحين، وصفهم الله بصفتهم وناداهم بحقيقتهم التي هي الكفر ليقطع عليهم كل ظن بأن هناك علاقة بينهم وبين الله، ويقطع كل طريق للمهادنة أو التقارب فهذا طريق وهذا طريق وهذا منهج وهذا منهج وهذه عبادة وتلك عبادة أخرى.
يعني الاخت تخاطبني
كما يخاطب النبي الكفار
فهي تخاطبني و كأني كافر
هل فهمت ؟؟؟؟؟؟