ما قاله هذا الشخص يعبر على التيار الغالب في السياسية الخارجية الامريكية و التي تقوم على المصالح و التي احسن اللوبي الصهيوني و حلفائه توجيهها لخدمة مصلحة إسرائيل لكن هناك من الخبراء و السياسيين الذين لا يتبنون نفس التصور و منهم من له مواقف منصفة تجاه المنطقة و فلسطين . المشكلة تكمن في عدم قيام المسلمين بما يكفي من الجهود لتعديل الكفة . النشاط و النفوذ المالي للوبي الصهيوني من جهة و التيار الإنجيلي المحافظ من جهة اخرى هما أهم طرف مناصر لمصالح اسرائيل .