السّلامُ عليكم؛ شكراً لك أخي وليد؛ نكتتُك مضحكة؛ الآن فهمت أين تذهب الميزانيّات؛ حبّذا لو ينزع كلّ من له مسؤوليّة لباس الخديعة ويتركها لأصحابها. حتّى لا أثقل عليكم بالعبر؛ تعجّبتُ من أمر؛ الوزير حقيقي أم مُزيّف؛ أيُعقلُ أن يطلُب قرداً ثمّ يضعُهُ مع الأسد. السّلامُ عليكم.