اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة ساطعة
برااااااااافو .... يا ريت تكتبلي رسالة موضوعها حب لكنه صامت
|
ألِفاتٌ كثِيرَةٌ ..... أثَارتْ إبتِسامَتِي ... علَى [ زمنٍ ]
فشُكرًا لـ( نجْمَتِنَا ) ....
بالنِسْبَةِ لطَلَبِكْ .. سأفْعَلُ إنِ إستَطعْتُ
ولكنْ ما معَالِمُهَا
هلْ أكتُبُ للــ [ صامِتِ ] ؟
أم عـــنِ [ الصّامِتْ ] ؟
ولاَ تحْتَجِي على الرَّداءَة :d... فأنَا مُجرَّدُ [ مُخرِبُ ] جُدرانٍ عتِيقَة 
دامَ ذوْقُكِ ....
ــــ
وكلِماتٌ جميلَةٌ هُنا
لــ محمُود درْوِيشْ
عنْ ذاتِ [ الصمْت ] ...
اقتباس:
كمقهي صغير علي شارع الغرباء
هو الحبّ... يفتح أَبوابه للجميع.
كمقهي يزيد وينقص وَفْق المناخ:
إذا هَطَلَ المطر ازداد روَّاده،
وإذا اعتدل الجوّ قَلّوا ومَلّوا...
أَنا هاهنا يا غريبة في الركن أجلس
ما لون عينيكِ؟ ما اَسمك؟ كيف
أناديك حين تمرِّين بي ، وأَنا جالس
في انتظاركِ؟
مقهي صغيرٌ هو الحبّ. أَطلب كأسيْ
عصيرٌ وأَشرب نخبي ونخبك. أَحمل
قبَّعتين وشمسيَّة. إنها تمطر الآن.
تمطر أكثر من أيِّ يوم، ولا تدخلينَ
أَقول لنفسي أَخيرا: لعلَّ التي كنت
أنتظر انتظَرتْني... أَو انتظرتْ رجلا
آخرَ انتظرتنا ولم تتعرف عليه/ عليَّ،
وكانت تقول: أَنا هاهنا في انتظاركَ.
ما لون عينيكَ؟ أَيَّ عصيرٍ تحبّ؟
وما اَسمكَ؟ كيف أناديكَ حين
تمرّ أَمامي
كمقهي صغير هو الحب
|
* .. معَ بعضِ تعدِلٍ فِي [ عصِيرِ] القَصِيدَة :d