اين انتم الان مادا تنتظرون للقدوم الى الاعتصام يتماطلون في ادماجنا لان العدد الموجود لا يخيفهم و يعلمون انكم جبناء مطالبكم صارت معروفة متى نتقاضى و كيف و ما هي الزيادة ... هدو هما من يدعون تربية الاجيال على الدل و المهانة رغم ان المطلب مشروع لا احد يناقش فيه.