السّلام عليكم ورحمة اللّه.
أستسمحك أخي الكريم ، إن قُلتُ لك أنا أخوك في اللّه *محمد*
وثانيّا بما أنّ الحكمة أعجبتني وانت مشكور عليها أحببتُ أن أُنوّرها.لا أكثر ولا أقل وهذا الصّنف من الحكم أهواهُ هوى جميل بن يعمُرو لبثينة وخاصّة في الزّمن الذي غابت فيه مثل هذه القيّم.
...تحيّاتي الخالصة
ودمت في رعاية اللّه وحفظه.