السلام عليكم
شكرا على الموضوع القيم ، المشكل أن هذه الظاهرة في تطور مستمر
فأصبحت أكثر تطورا وبمشاركة الحراس ، فكيف نتهم التلميذ فقط ،
وكم من فضائح للغش حتى في امتحانات المدراء والمفتشين التي يجتازها
الأساتذة مربو الأجيال ، تجد أوراق الاجابة متطابقة ليس في القسم ذاته فقط،
بل من أول مترشح في المركز إلى آخر مترشح ( المصحح يصحح ورقة واحدة تكفي)
هذا أستاذ ويغش ويسمح بالغش ، فكيف بالتلميذ الذي ينتظره عقاب الأب وحسرة الأم
في بيته ، وقد صوروا له أن نهاية حياته وضياعها و و و في الفشل في الدراسة .
فآخر متهم هو التلميذ ، ولك تقسيم المسؤولة من الوالدان حفظهما الله إلى الأساتذة
هداهم الله ، إلى عميد الوزراء (ما لقيت ما ندعيلو )