بالنسبة لرؤيتي هو الكل واقع في الخطأ
لما نقول الإدارة فهنا ندكر الوزارة : همهم الكمية وليس النوعية بحيث عند إجتهادك ولكن الله غالب نجد مستوى التلاميد لا يستحق المستوى المدرس وتطرح هده الإشكالية للإدارة تعليلا على النقاط المتحصل عليها
ترد قائلة : وكيف لهم النجاح في السنوات الماضية إدا اتنتظر الإدارة من الأستاد عمل تحقيقات لكل تلميد من السنة الأولى للسنوات الثانوي
ام انها تقول له بطريقة غير مباشرة باللغة العامية دبر راسك
النقطة الثانية
التلاميد يرتاحون مع بعض الأساتدة لما يتحصلون نقاطا عالية في التقويم والفروض بالرغم من عدم رؤيتهم لتصحيح اوراقهم بعض المرات
يتنرفزون من الأستاد إدا كان ماسكا بزمام الأمور لا فوضى إنضباط بالرغم عنهم تحضير الواجبات غصبا عنهم وإدا حدث العكس .......................
النقطة الثالثة
بعض وليس الكل من الأساتدة همه الوحيد الشهرية ولما تتحدث عن مستوى التلاميد يتنرفزون
همهم الوحيد المال ويعللون يطلعونا الراتب نقريهم أفضل من الأجنبي الا يعلمون
إدا عمل المسلم عملا فعليه إتقانه وبعدها يطرح إشكالياته
البحث عن أفضل الطرق للعمل بكل إرتياح
قاعدتهم الخاصة
لمادا نكون سبب في رسوب أولادنا
أين الضمير لكل عامل من الوزارة للتلميد
كلنا مخطئون علينا ان نعمل لله وحده لا عاطفة ولا ماديات ولا خوف من الفصل المهني بسبب النتائج المتدنية
هدا هو مبدأ العامل المتميز
والسلام عليكم