أقسم بالله العظيم أنه في السنة الماضية وفي أواخر شهر أفريل بعد ظهور نتائج المسابقات كنت يوميا أنظر إلى باب الثانوية والغريب الذي أراه أتصوره أستاذ أو أستاذة جديدة ستنصب مكاني قضيت شهرين في الجحيم ... ولكن حتــى بعد نجاحي في المسابقة وإلتحاقي بمكان عملي والذي كانت تشغله أستاذة متعاقدة تكلمت معها وأنا محرج للغاية وطابت منها أن تسامحني فردت علي بالقول شكرا لك لتعاطفك وراني مسامحاتك دنيا وآخرة ....