إنتظروا واصبروا قبل الشكاوي فمازالت الأيام ليظهر إن كان هنام تغيير أم لافي بلادنا الخلل في الوزراء والمقربين من بوتفليقة وحتى وإفترضنا رحيل بوتفليقة فهدا لايغير من النظام ومايحدث فيجب أن يفهم الناس