الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و بعد...
إن التجارب الميدانية قد اْثبتت بما لا يخالجه اْدنى شك باْن اللجوء إلى استعمال وسيلة الضرب كحل نهائي ناجع لا محالة ل
محالة إلا اْن بعض الحوادث القليلة التي وقعت جراء استعمال هذه الوسيلة من طرف البعض ممن اْساء استعمالها جعلت الإد
الإدارة تلجاْ إلى اتخاذ إجراء وقائي بمنعها لكنها في المقابل لم تقدم اْي بديل فعال لها مما اْوقع الجميع في هذه الحيرة
الحيرة و الإشكالية حسب راْيي ستبقى قائمة إلى حين تتدخل الإدارة بتصحيح الوضع