بسم الله الرحمن الرحيم
ما العـــــــــــــــــــمــــــــــــل حتى تصغي لي العدالة؟
والله إني في الجزائر أكاد أموت اختناقا للأمن الذي لم ينصفني ولاالدرك ولا وكيل الجمهورية .إذا لم تستطع السلطات
انصاف المواطنين... تدعهم يأخذونا حقهم بأيديهم والثأر لأنفسهم .أي!؟ دولة هذه التي مواطنوها تهدر كرامتهم
وتهتك الأعراضهم.. وتسجل عندهم لا حدث أم كل هذه القوات من درك و أمن وجد لحفظ النظام لا لحفظ كرامة
المواطن وهم يتقضون أجورهم من المال العام مال الشعب إلى أين تتجه الجزائر؟
ايها السادة الكرام أنا مطلق .بحكم قانوني سلمت العدالة حضانة الأبناء إلى الأم .لاحظت منذ البداية
أن أمر بنتي ذات 14 ربيعا تسير في طريق خاطيء لكن العدالة لم تسمع لي و بقيت على هذا الحا ل
حتى يوم من 27/01 من السنة الحالية وجدها الامن تتسكع في الشوارع وهذا بعد شكواي للأمن وجد الأمن العجب
أخبرتهم بكل شاردة وواردة و أنه مغتصبة لكن ....من ذلك الحال لا حدث سلمت لوكيل الجمهورية حتى يومنا هذا
لا حدث و الجاني يتمتع بالحرية و هو مقترف جناية في حق قاصر
أين المادة 334.335 .336 أم أن الامور مدخولة لست أدري؟
إن الهاجس الذي يدور في رأسي هو الثأر لابنتي ما دام لا عدالةلم تنصفنا ما الشيء الذي أخاف أن يضيع بعد أن ضاع
شرف إبنتي أرجو مكن سيادتكم الموقرة أن تصلوا هذه الرسالة إلى حافظ الأختام لأني سأقدم على مالايحمد عقباه