تردى التعليم في الجزائر لا يعود للأستاد يا ولدي وإنما للقوانين المجحفة في حق الأستاد
بحيث لا توجد قوانين حقيقية تساعد الأستاد على أداء مهامه
مثلا عند إستدعاء اولياء التلاميد بسبب السلوك او تراجع المستوى من بين 50ولي تلميد يحضر 2 وإدا جاءا يتلفظان ان مصير ولديهما هو الشارع وهم مقتنعان
اين اولياء زمان يوم يبحث الأب او الأم عن نجاح أبنائهم ومتابعتهم أسبوعيا في الثانويات
نقطة ثانية
تجد امام مؤسساتنا التلاميد مؤسسين لجمعيات غرامية حتى ان هناك من لديهم في الهواتف النقالة صورا خليعة وأفلاما لا يتصورها العقل
هل هدا ما كنا نجد في وقتنا الماضي
الا يستطيع الأب مراقبة إبنته وتفقد هاتفها المحمول يوميا
مهمة الأستاد تربية التلاميد لكن ليس بدلا تقديم الدرس يعوضه بتفقد الهواتف
هل للأستاد أن يفرض مأزر في حصته بينما يدخل للمؤسسة بدونه مارا على الإدارة
سامح الله كل شخص يلوم الأستاد بدون دراية للواقع الحقيقي الدي يعيشه