اقتباس:
لالا لا تصدر من واقع معين وانما تصدر من الكتب والسنة بفهم السلف وجميع الواقع هو نفسه في البلدان الاسلامية فاذا كنت تريد انت هنا اصلاح فهم يريدون هناك اصلاحا بزعمهم بالملكية الدستورية
|
و ما قولك عن علماء السلفية في مصر و الكويت و حتى السعودية الذين أفتوا بمشروعيتها. هل تظن أنه قد فاتتهم هذه الأحاديث أم أن المسألة خلافية منذ القرون الأولى؟
اقتباس:
والحق أحق أن يتبع وليس ما ذهبت اليه الدول
|
معك في هذه
اقتباس:
والكلام هذا موجه للناس فهل ستقول لي سأشرب الخمر وأزني لان الناس جميعهم يزنون والدولة ساكتة عن ذلك ؟
أوليس هذا من الديمقراطية ؟
|
في معظم الدول الإسلامية نجد الزنى و الخمر تمنعه القوانين الوضعية.
اقتباس:
الكلام واضح والانسان يجب أن ينجو بجلده من الفتن ما ظهر منها وما بطن ورسول اللح حذرنا منها بأحاديث كثيرة جدا
منها :قوله عليه الصلاة والسلام
"سَتَكُونُ فِتَنٌ الْقَاعِدُ فيها خَيْرٌ من الْقَائِمِ وَالْقَائِمُ فيها خَيْرٌ من الْمَاشِي وَالْمَاشِي فيها خَيْرٌ من السَّاعِي وَمَنْ يُشْرِفْ لها تَسْتَشْرِفْهُ وَمَنْ وَجَدَ مَلْجَأً أو مَعَاذًا فَلْيَعُذْ بِهِ" وغيرها الكثير
|
نعم الرسول حذرنا من الفتن و هذا من الإعجاز الغيبي للحديث الشريف. ورغم أننا نجهل طبيعة الفتن التي حذرنا منها الرسول صلى الله عليه و سلم إلا أن البعض يسارع في إسقاطها على مسيرات سلمية تجهر بمطالبها و تطالب بحقوقها المهضومة.
اقتباس:
والمؤمن في آخر الزمان كالقابض على الجمر " دليل على فساد الناس في آخر الزمان
وقال أيضا " طوبى للغرباء الذين يصلحون إذا فسد الناس "
وقال في الطائفة المنصورة " لا يزالون ظاهرين على الحق حتى يأتي أمر الله " فبين أن هناك طائفة تبقى تقول وتعمل الحق حتى قيام الساعة وهذا يؤكد أن فساد الناس في آخر الزمان كبير جدا
والله المستعان
|
مع إحترامي لك لرأيك أنا لا أرى علاقة ما تستشهد به مع موضوع حوارنا