في استطلاع للرأي قام به احد اعظاء منتدى الجلفة كشف من خلاله مفارقة كبيرة وهي
قبل ان يقوم بوتفليقة بخطابه الاخير كانت نسبة المأيدين له اكبر من الرافضين له
لكن بعد الخطاب وبعد ان عرف الجزائريون ان بوتفليقة لن يحتاج الى استفتائهم بل الى البرلمان انخفضت النسبة وصار نسبة الرفض اكبر من نسبة التأييد
يجب الاخذ بعين الاعتبار هذا الاستطلاع خصوصا مع المنتدى الاول في الجزائر