انا مازلت نقول قولي أنا أتبرأ بكل من عمل أو قال و اتفق مع الصهاينة وبما أن عمرو موسى هذا هو من اتفق مغ الغرب على ضرب ليبا فهو من يتحمل اخراج هؤلاء الكفار وحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا أعداء الإسلام