ثق تماما أخي العماري أن ما خفي من جرائمهم
كان أعظم
وقد كانوا يتقربون إلى الله
بحرق السنة في العراق أحياء !!!
……
ثم ثق أيضا أخي أنهم إن يظهروا على السنة
لا يرقبوا فيهم إلا ولا ذمة
......
وإذا كان شر الصهاينة والنصارى مما لا يختلف عليه اثنان
فإن شر الشيعة أخطر في أحيان كثيرة
وهم يمارسونها تقية هي أقرب للنفاق
فيظهرون للسنة عكس ما يبطنون
.......
فالله نسأل أن يرد كيدهم في نحورهم
ويضرب بعضهم ببعض
كما هو حالهم في العراق هذه الأيام
.......
بارك الله فيك على الجهد المبذول
في كشف شر
شر من وطأ الحصى بعد الصهاينة
والحمد لله أن الجزائري بالذات
يأبى التشيع بالفطرة