الحجم الساعي ليس موجه للتلميذ المسكين بل موجه للمعلم و الاستاذ حتى يبقى طول النهار في العمل ( 40 ساعة في الاسبوع ) و لم يفكروا في المسكين ( لا يهمهم حالته ) أصبح مرغم على البقاء في القسم و كأنه في عمل باجرة شأنه شأن معلمه.