أماه.. يا أماه ما أحوج القلب الحزين لدعوة كم كانت الدعوات تمنحني الأمان قد صرت يا أمي هنا رجلا كبيرا ذا مكان وعرفت يا أمي كبار القوم والسلطان.. لكنني.. ما عدت أشعر أنني إنسان!! فاروق جويدة