اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غزالة الصّحراء
العفو يا أخي محمد . إنّها الحقيقة. كما يقول المثل : هذا هو لقماش ادي ولا خلّي . علينا بتقبل الحقيقة . أراد من أراد وكره من كره . قبلنا بالعربيةّ لأنّها لغة الدين . فعلينا أن نحافظ أيضا على الأمازيغية لأنّها دمّنا الذّي يجري في عروقنا بها نحيا دوما . وهل من أحد ينكر أصله؟ لا طبعا؟ إذن فأهلا بالأمازيغيّة حتى في المؤسسات . ومن لايردها فنحن نرفض لغة العنف. فمن يردها فهي له . ومن لايريدها فلن نحتّمها عليه. فنحن في بلاد الديموقراطيّة. أليس كذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
و هو كذلك فمن لا يريد فليتعلم اي لغة شاء حتى لو كانت يهودية