بالفعل أصبحت المخابرات العربية تجند الآلاف المؤلفة من مرتزقة الأنترنت لمحاولة تغيير اتجاهات الشعوب والتأثير عليها
فخلال الثورة المصرية كان صوت الثوارقويا جدا في البداية وفجأة وصل المرتزقة في أحد الأيام وحاولوا العمل بلا هوادة لتغيير الأراء لصالح مبارك وزمرته وقد تابعت هذه المعركة الواضحة على عدة مواقع
ولا أستبعد أن هؤلاء المرتزقة قد عملوا بجد خلال الأزمة المفتعلة بين الجزائر ومصر
ولكن حق الشعوب في الحرية والديمقرطية والتغيير لن يقف أمامه شيء