الطيبون للطيبات و الخبيثون للخبيثات لماذا الاستغراب فمنذ الازل نشهدو نسمع مثل هذه الروايات رجل يخون زوجته
بداعي الانتقام او فقدان الحنان او اعذار اخرى اقبح من ذنب تبادله الخيانة و هناك ام تبعث بابنتها شرفها المفروض لبيع
جسدها و الاتيان بمقابل و اخرى تتستر على ابنها الذي يحضر بناة الناس و يتاجر باجسادهن من اجل دنانير معدودات
و كلما زاد البعد عن رب العباد زاد الفجور و الفسوق و العياذ بالله انا عملت في قطاع العدالة و حضرت عدة جلسات سرية
متعلقة بالاداب و الاخلاق تهم تتقزز لها الانفس و دنس لا تستطيع النفس السوية ان تتقبله كل هذا و نحن ندعي اننا في بلد
اسلامي فيه قيم و مبادئ يال العار