الله الله سيّد أحمد...بوحٌ جميل،يعلو بالقارئ إلى سدرة المنتهى، أخشى أن تكون هذه امرأةٌ عدمية...لا شكل، ولا لون، ولا طعم...ولا عنوان، لكنها تزهو بالقلوب وتبعث فينا عملية الخلق الجديدة. لا فضّ فوك.