اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moholamine
أطال الله في عمرك لما يحبه و يرضاك
الجدير بنا أن نهنئك لأمرين فالأول أنك بلغت ربيعك الحادي و العشرين و الثاني أنك تذكرت ماساء من عملك فنويت ان تصليحه فهذا جزائه عظيم عند الله عز وجل
|
انارت صفحتي بوجودك
شكرا لك
جزاك الله ألف خير و اثابك الجنة انشاء الله